بعض القراءة

تجسد هذه الصورة ذكرى اليوم الوطني للجيش الوطني الشعبي المصادف للرابع من شهر أوت، و هي تعبر عن ملحمة التحوير التاريخية من جيش التحرير الوطني إلى الجيش الوطني الشعبي في الرابع من أوت سنة 1962، كما تبرز كذلك مسيرة تطور الجيش الوطني الشعبي بمختلف قواته منذ الاستقلال إلى يومنا هذا ، محافظا بذلك على قيم و مبادئ ثورة أول نوفمبر 1954، و سائرا على خطى سلفه جيش التحرير الوطني في الدفاع عن الوطن ، ليظل بذلك الجيش الوطني الشعبي ، الدرع الحامي للسيادة الوطنية و مصدر فخر للأمة الجزائرية .