بعض القراءة
هو عبارة عن موقع أثري ضمن الحظيرة الثقافية لتاسيلي ناجر ويعود إلى فترة ما قبل التاريخ
' نيوليتيكي ، واستمد اسم سيفار نسبة إلى نوع من أنواع التمور يؤتى به من ليبيا والذي يبقى أصفر من أسفله وناضج من الأعلى. يعد موقعا أثريا به الفن الصخري يرجع لفترة البقريات حيث تدل النقوش على الحياة اليومية التي تعتمد على الصيد وكذا الأشخاص رماة السهام ويظهر ذلك في الرسومات الدقيقة للمرأة ولقطعان الأبقار وحيوانات متعددة كالفيلة، الزرافة ، الظبي.....الخ
صنف هذا المعلم كتراث عالمي في سنة 1982 من طرف منظمة هيئة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة وكمحمية طبيعية في سنة 1986 من شبكة المحيط والانسان.